تعد المالية الدولية إحدى الفروع المهمة في الاقتصاد الدولي التطبيقي والعنصر الحاسم في العلاقات الاقتصادية الدولية وهي تشكل حركة وصل تربط أركان الاقتصاد العالمي فضلا عن كونها تمثل قوة رئيسة في عملية تكامل الاقتصاد على الصعيد العالمي. احتوى هذا الكتاب على تسعة فصول، تناول الفصل الأول منها التطور التاريخي للمالية الدولية، بينما يحدد الفصل الثاني مفهوم ميزان المدفوعات ومكوناتة وطرق توازنة، ويحلل معزى هذا التوازون، وفي الفصل الثالث يجري تقييم ومناقشة السياسات الاقتصادية لمعالجحة العجز في ميزان المدفوعات وتعكف الفصول اللاحقة من الكتاب الى مناقشة وتناول قضايا جوهرية في المالية الدولية فيحلل الفصل الرابع التغير في أسعار الصرف للعملات وآثارها الاقتصادية والاجتماعية، أما الرقابة على الصرف الأجني فهو موضوع الفصل الخامس أما الفصلان السادس والسابع فيناقشان موضوع حركة رؤس الأموال العالمية والمؤسسات المالية الدولية والعربية ويستعرض الفصل الثامن الشركات متعددة الجنسيات بأعتبارها القوى المحركة لظاهرة العولمة أما مغزى المساعدات الإئتمانية فهو موضوع الفصل التاسع والأخير وهو الفصل الذي يقيم الأهمية الاقتصادية والسياسية والاجتماعية للمساعدات بوصفها مصدرا من مصادر التمويل الدولي للتنمية وعنصرا مهما من عناصرتحقيق الشراكة العالمية في التنمية.
مقدمة في المالية الدولية
2.380 د.ج
100 متوفر في المخزون
| book-author | نوزاد عبدالرحمن الهيتيى ، منجد عبداللطيف الخشالى |
|---|---|
| Publisher | |
| country of origin | Jordan |
| Book Dimensions | 17-24 |
| format | Hardback |
| ISBN | 9789957181297 |
| Language | Arabic |
| Publication Date | 2007 |
Customer Reviews
There are no reviews yet.
Only logged in customers who have purchased this product may leave a review.
Related products
-
l aveugle
800 د.جتتمحور أحداث الرواية حول رجل أعمى يدبُ الأرض بحثاً عن بصيص أمل يلتمس فيه المستقبل،وكان يُرافقه صبي مُوجهاً إياه في مساره الحافل بالمغامرات
، ومع مرور الأيام أصبح الصبي يمتلك وعياُ يُمكّنه من فهم ما يدور حوله في تلك الفترة الحرجة، فأضحى الشك يُراوده في مسار ولي أمره الذي لم يكن صادقاً في أقواله إلى حدّ ما. هي قصة مثيرة لحياة ثائر أعمى قرّ من جحيم الحرب، ليختار لنفسه مكاناً بعيداً عن الضوضاء، وعن الحسابات والانتقامات، وغيرها من المآسي التي ترتبت عن الحرب لأجل امتلاك السلطة.
ارتقى الأعمى في المناصب حتى عايش جميع المراحل، ليصل بنا إلى عصر الانفتاح السياسي الذي تميز بالتّعددية الحزبية والإعلامية، فكان الأعمى يتأقلم مع جميع المراحل مُنسّقاً لخطابه السياسي وفق التطورات الحاصلة، وفي نهاية المطاف أصبح الأعمى بصيراً بعد إجرائه لعملية جراحية، فيبدأ في اكتشاف العالم المحيط به،فيُصاب بشيء من الهلع والإحباط، وذلك راجع لكونه لم يُشاهد تأثير خطابه السياسي في مُستمعيه رؤيا العين المجردة، الأمر الذي يدفع به نحو الانهيار، ثم البحث عن سبيل يلتمس فيه الخلاص من هذا المأزق الذي وقع فيه. -
-
-
-
